في النص، يُوضح أن طلب العلم بدون إذن الوالدين مسموح به عندما يكون العلم شرطاً دينياً ملزماً، مثل تعلم الصلاة وفهم الدين. في هذه الحالة، تُعطى الأولوية للرحلة التعليمية على رعاية الوالدين المباشرة. ومع ذلك، إذا كان العلم غير ضروري كهذه الأمور الأساسية، فإن البقاء مع الوالدين قد يكون أفضل. يُشدد النص على أهمية برّ الوالدين واتباع تعليماتهما، خاصة فيما يتعلق بالنوافل غير الضرورية. الإمام أحمد رحمه الله أكّد أن القرار حول السفر يتوقف على مدى الحاجة العملية للمعلومات التي ستكتسبها مقابل احتياجات ورغبات والديك المحتملة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- صلاة الفجر متى تسمى الفجر ومتى تسمى الضحى؟
- شخص تعود على البسملة جَهْرًا عند كل صلاة في بلاد الشام، ثم انتقل لبلاد الحرمين، فهل من الصحيح أن يقو
- كنت قد طلبت شيئاً من الله، ونذرت أنه إذا رزقني به، فسألبس الطرحة: اللف. طول عمري (طرحة تغطي منطقة ال
- سي إن يو (مغني)
- شيخي الجليل أرجو من حضرتك توضيح قاعدة (أجرة المثل في الإجارة الفاسدة، وما وراء ذلك فهو حرام)، ومدى ت