ينص النص على أن تركة الوالد بعد وفاته يجب أن تقسم بين ورثته، وهم أمه وزوجته وأولاده. نصيب الأم هو السدس، ونصيب الزوجة الثمن، والباقي يقسم بين الأولاد، حيث يحصل الذكر على مثل حظ الأنثيين. إذا توفيت الأم بعد ذلك، فإن السدس مع بقية أملاكها يقسم على ورثتها الأحياء. أما الأموال التي صرفت لأخيك والتي كان والدك يديرها بالوكالة، فهي ملك لأخيك. ومع ذلك، إذا احتاج والدك شيئًا لنفقته، فإنه لا حرج عليه في أخذ شيء منها. لا يجوز لوالدك أن يأخذ من مال أخيك ليشتري عقارًا أو أرضًا إلا إذا كان ذلك لحفظ مال أخيك أو مشاركة ولده في التجارة واستثمار المال مقابل نصيب معين للأب. إذا لم يثبت أن والدك كان يشتري ذلك لأخيك أو كان يستثمر مال شركة بينهما، فقد أخطأ بذلك ويجب عليه رد كل ذلك لأخيك. إذا كان الأمر يتطلب جهدًا وعملًا من أبيك وتقليبًا واستثمارًا للمال، فيمكن تقدير ربح المثل له بناءً على ما هو متعارف عليه بين الناس من أن عامل المضاربة له ثلث الربح أو نصفه مثلاً. هذا النصيب ينتقل إلى جميع ورثته، بما في ذلك أمه وأخوك المريض. يجب أن يكون تصرفك في المال على وجه معلوم، إما التبرع
إقرأ أيضا:فرض الفرنسية والإنجليزية في المغرب كلغات تدريس للمواد التعليمية هدفه إقصاء المغاربة والحيلولة بينهم وبين طلب العلم والمعرفة- Fabio Coltorti
- أنا امرأة في الثامنة والثلاثين من العمر، أجريت عملية لربط الرحم وعندي مرض السكر ولي من الأبناء عشرة،
- هل يجوز إعطاء زكاة المال لشخص له ديون ربوية؟ وهل يجوز إعطاؤها لشخص يغلب على ظننا أنه سوف يصرفها في ا
- Rouffiac, Tarn
- بفضل الله لا يوجد لدي من المعاصي إلا العادة السرية، والآن تركتها، وأخاف أن لا يرزقني الله بزوج طيب،