يرث نجيب محفوظ الأدب العربي بعمله الخالد، الذي يسلط الضوء على تاريخ مصر وتطور المجتمع المصري عبر شخصياته الغنية بالرمزية. روايته “أولاد حارتنا” تُجسد رحلة الإنسان النفسي في سياق ديني وتاريخي، بينما ثلاثيته (بين القصرين، قصر الشوق، والسكرية) تقدم لوحة مُفصلة لتغيرات المجتمع المصري من نهاية القرن التاسع عشر وحتى الأربعينات. وتُعد “اللص والكلاب” نموذجًا أولى للرواية العربية من نوع الجريمة البوليسية، حيث تناقش مواضيع العدالة والتغيير الاجتماعي والتناقضات الأخلاقية في المجتمع المصري بعد ثورة يوليو.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- شيخى الفاضل أصبت بالوسواس القهرى منذ حوالي 4 سنوات والحمد لله تخلصت منه، ولكن تبقت مشكلة قيدت حريتي
- هل المني طاهر أم نجس؟ لأني قرأت كلاما يفيد (أن الطب يؤكد اليوم أن المذي والمني مصدره غدة واحدة ) فال
- سؤالي هو: هل يجوز التيمم على وجه مدهون بالكريم الواقي من الشمس؟ و جزاكم الله عنا كل خير.
- أغنية "لا تتوقف" لفرقة فليتوود ماك
- هل يكفي علم الحاكم بالزاني المحصن أو من يعمل عمل قوم لوط دون 4 شهود ليقيم الحد عليه؟ وهل يشرع الستر