فيما يتعلق بتحسن الصوت أثناء القراءة في الصلاة، يُعتبر ذلك مستحبًا ومقبولًا طالما أنه لا يتجاوز حدوده إلى التشابه مع أغاني الفاسدين. يجب على الإمام أن يحافظ على المعنى الأصلي للآيات دون تغييرها. وقد ورد ذكر تقدير الرسول الكريم لصوت أبي موسى الأشعري، مما يدعم هذه الممارسة بشرط مراعاة حدود المعنى والمعلوم. أما إضافة الإمام لعبارة “يا حي يا قيوم” سبع مرات ووضع كفه على جبهته بعد كل صلاة، فهي ليست جزءًا من السنة المطهرة وفقًا للسنة النبوية ولم تأتِ ذِكر لها في كتاب صحيح مسلم. إنها بدعة مخالفة للشريعة الإسلامية، وعلى المسلمين تقديم النصيحة للإمام بشأن ترك هذه الممارسات البدعية وتعليمهم السنة الحقّة في الدعاء والعبادة. إذا استمر الإمام برفض الانصات لنصائح المسلمين، يمكن اعتبار أدائه للصلاة جائزا شرعاً ومع ذلك، من المستحسن البحث عن إمام آخر ملتزم بالسنة لقيادة الصلاة لتجنب نشر تلك البدعة بين الآخرين.
إقرأ أيضا:فرض الفرنسية في المغرب يزيد الهوة بين البوادي وبين الحواضر- شيخنا الجليل نفع الله بك وزادك من علمه, أريد رأي الشرع في المسألة التالية : زوجتي حامل وأنتظر مولودا
- أعمل في مركز صحي، وانتهت لدي الأُذونات السنوية، ولكني بحاجة إلى إذن لمدة 10 أيام؛ لأنني أدرس لامتحان
- والله أنا حلفت علي زوجتي بالطلاق أنها لا تأخذ شيئا من أبيها فلوس ولا يزورها بأي حاجة، وزارتنا أمها و
- إذا كان هناك ضرر على المرأة في غسل الشعر بعد الجماع، يتساقط الشعر بكثافة؛ بسبب إجراء عملية قص المعدة
- امرأة اضطرت لوضع أموالها وحفظها في بنك ربوي في بلادها، وهي تقيم خارج بلادها للعمل، وعندما تنزل في ال