فيما يتعلق بصيام مريض يتناول إبر بيتافيرون، يقدم النص إرشادات واضحة بناءً على حالة المريض الصحية. إذا كان بإمكان المريض تأجيل الإبرة إلى بعد الإفطار دون أي ضرر أو مشقة، فإن الصوم هو الواجب. ومع ذلك، إذا كان تأجيل الإبرة يزيد من مرض المريض، فعليه الفطر في يوم أخذ الإبرة. وفي حالة عدم الضرر ولكن مع وجود مشقة، يُستحب الفطر ويكره الصوم.
يُشدد النص على أهمية مراعاة حالة المريض الصحية، حيث يذكر ثلاثة حالات: الأولى عندما لا يتأثر الصوم، والثانية عندما يشق الصوم ولكن لا يضر، والثالثة عندما يشق الصوم ويضر. في الحالة الأخيرة، يكون الصوم حرامًا على المريض.
إقرأ أيضا:نقل قبائل التغريبة العربية خلال عهد الدولة الموحديةإذا كان المريض يحتاج إلى ماء كثير وغذاء بعد الإبرة، فمن الأفضل تأجيل الإبرة إلى بعد الإفطار إذا لم يكن ذلك يسبب له ضرراً أو مشقة. وإذا كان لا بد من أخذها في نهار رمضان، فعليه الفطر في ذلك اليوم. نسأل الله أن يشفي المريض ويعافيه.
- ما صحة حديث حذيفة بن اليمان عندما وجد الرسول صلى الله عليه وسلم مسندًا ظهره على حائط الكعبة ويبكي، و
- نادي ثيران الشمال لكرة القدم الأسترالية
- ماذا أفعل فأنا أجتنب الحرام ولا أجد الحلال في الحب ما الحل؟
- لو لبست كل المسلمات مثل الصحابيات الحجاب الصحيح: بشروطه التي حددها العلماء ـ وليس: حجاب الموضة المنت
- ما حكم من ترك صلاة الفجرعلما بأن هذه الصلاة سنة مؤكدة وليست فرضا