في الإسلام، يُعتبر بيع القطط جزءاً من المعاملات التجارية التي تخضع لضوابط شرعية صارمة. يُشدد العلماء المسلمون على أن هذه المعاملات يجب أن تكون مبنية على العدالة والنزاهة، مع التأكيد على الصدق والوضوح في جميع مراحل البيع والشراء. يجب أن يكون المشتري على علم كامل بما يشتريه، وأن تكون عملية البيع خالية من أي ضرر محتمل. بالإضافة إلى ذلك، يُشدد على أهمية معاملة القطط بلطف ورعاية، مع ضمان ظروف صحية جيدة وعدم تعرضها لأذى جسدي أو نفسي. بالتالي، يمكن اعتبار بيع القطط مشروعاً بشرط الالتزام بالقوانين المحلية والمعايير الدينية المتعلقة بالصدق والرحمة والكرامة الإنسانية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الدائرة الانتخابية هورنسبي
- إذا قرأت فتوى عن موضوع ما، وقلتها لمجموعة من الناس بنية الإفادة، لكني أوصلت المعلومة خطأ لسبب من الأ
- أنا فتاة أبلغ من العمر 20 عاما، أعاني من زائدة لحمية في فتحة الشرح متدلية إلى الخارج ولا أعلم سببها،
- هل ربح الفليكسي ربا أم لا؟ عندما أحول النقود من شريحتي إلى شريحة الزبون، آخذ مبلغا زائدا على الذي أر
- نحن شركة مقاولات تعمل بدولة الكويت وعند حصول الغزو العراقي للكويت تم إقفال الحسابات للشركة حتى 2/8/1