يتناول النص مسألة إزالة الشعر الزائد عند النساء من منظور شرعي وفقهي. يُبيّن النص أن الإسلام يسمح بإزالة الشعر الزائد باستخدام طرق مختلفة، بما في ذلك المواد الكيميائية وبعض أنواع العلاج الهرموني، شريطة أن تكون هذه الطرق تؤدي إلى نتائج دائمة. يُؤكد الفقهاء المسلمون أن هذا الفعل ليس تعديلاً خلقياً محرماً، بل هو تلطيف لمظاهر الطبيعة البشرية، وهو أمر محمود ومقبول دينياً. يُشير النص إلى آراء علماء مثل الشافعي وابن حزم المالكي الذين يرون أن إزالة الشعر الزائد ليست ضمن المحظورات، بشرط عدم استخدام وسائل تنبت شعراً جديداً بشكل أكبر وأكثر غزارة. فيما يتعلق بإعلام الخاطب المحتمل عن هذه الحالة الصحية، يُشير النص إلى أن هناك حاجة لإبراز أي عيب قد يدخل تحت باب العيب الواقعي، ولكن في حالة الشعر الزائد الذي يمكن التحكم بنموّه بوسائل طبية مؤقتة، فلا حاجة ملحة للإخبار مسبقاً. ومع ذلك، يُستحسن الصدق والأمانة في جميع مراحل العلاقات الرومانسية لبناء علاقة مبنية على الثقة والاحترام المتبادل.
إقرأ أيضا:التعلم العميق: ماهي الشبكات العصبية الاصطناعية- أنا مسؤول بشركة كبيرة عن الحسابات، وهناك رجل يعمل بالشركة قام بطلب سلفة من الشركة لإجراء عملية جراحي
- أنا أعمل إلى الساعة الرابعة عصراً و في بعض الأحيان لا أستطيع أن أصلي الظهر حاضراً فهل يجوز لي أن أجم
- هل من استهزأ بالدجال، أو الشيطان، بحيث يقول -مثلًا- وهو يضحك: «سيرن (أي: الدجال) تحت بيتك على الإنتر
- هل يحق للمرء أن يأخذ من تركتة أخي زوجته؟.
- بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله اما بعد،،،عرضت على مقاول القيام بجزء من عمل في مشروع قد حاز ع