في النقاش حول ما إذا كانت إزالة العدو تمثل دبلوماسية حديثة، يطرح النص تساؤلات حول طبيعة الدبلوماسية في عالم يسعى إلى أن يكون أكثر أمانًا. يشير النقاش إلى أن بعض الممارسات الدبلوماسية قد تعود إلى حقبة العصور الوسطى، حيث كانت القوة هي القانون الوحيد. هذا يثير تساؤلات حول ما إذا كانت الدبلوماسية الحديثة تختلف حقًا عن تلك الحقبة، أو أنها مجرد عودة إلى أساليب قديمة. من خلال محادثة حول مناهل العنف، يتساءل تشاك عهدة الزوبيري عما إذا كانت دبلوماسية العصور الوسطى تمثل خطأ يجب التخلص منه. في المقابل، ترجح غادة البنغلاديشي أن السلطة تنبع من حقوق الإنسان، مما يشير إلى أن الدبلوماسية الحديثة يجب أن تكون مبنية على مبادئ حقوق الإنسان وليس على القوة. تؤكد زينة العروسي على أهمية الحوار والتفاهم في الدبلوماسية الحديثة، مشيرة إلى أن التهديدات وفرض الإرادة بالقوة ليست الوسائل المناسبة لتحقيق السلام والأمان.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة وأيتام فرنسا، نعم للعربية- قرأت حديثًا عن صلاة التوبة أو الاستغفار وهو: «ما من عبدٍ يُذنب ذنبًا فيحسن الطهور، ثم يقوم فيصلي ركع
- دائماً ما يتم ذكر الاعراب، بصفات نفاق، أو حتى كفر، واليوم من هم، من نسبهم، وأبناءهم مسلمين، وعلى دين
- هل ارتداء الملابس الداخلية المصنوعة من الحرير حرام، حتى إذا كان للنفس دون أن يرني أحد، أي ليس للمنزر
- أنا رجل اشتركت في لعبة انتقام السلاطين في الإنترنت، وألعب فيها كثيرا، وقد كنت اشتركت في عدة ألعاب قب
- كنت يائسا من الزواج، إلى الدرجة التي جعلتني أرد على أحدهم بالنذر أني إذا تزوجت فسأحمل عروسي من بيت و