وفقًا للنص المقدم، فإن إزالة صور الآباء من المنزل أمر واجب شرعي واضح، وذلك بناءً على النهي الشديد من النبي صلى الله عليه وسلم عن اتخاذ الصور. حيث أمر الصحابي الجليل علي بن أبي طالب بقوله “لا تدع صورة إلا طمستها”. هذا النهي يشمل تعليق صور ذوات الأرواح في البيت، بما في ذلك صور الآباء، لأن ذلك يحرم أهل ذلك المكان من دخول الملائكة، كما ورد في الحديث عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه. لذلك، يجب على المسلم أن يستبدل هذه الصور بصور لغير ذوات الأرواح، مثل المناظر الطبيعية أو الرسوم غير ذات الروح. أما الصور المعلقة، فيجب إزالتها وطمسها أو حرقها وعدم الاحتفاظ بها. هذا الحكم الشرعي واضح ويجب الالتزام به لتجنب أي مخالفات دينية.
إقرأ أيضا:بَقاء العَربية لغةً عالمية يَصُب في مَصلحة الإنسانيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت أصلي العصر منفرداً ،وعندما قمت للقراءة في الركعة الرابعة راودني شك في سجود الركعة الثالثة هل سجد
- أعمل في شركه مقاولات، تقوم بعمل مشروعات لوزارة ما، والمشرف على المشروع من الوزارة عنده بيت. وقد طلب
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أنا موجود في بلد أجنبية ولا يوجد لدينا مسجد في المنطقة التي أعيش فيه
- سؤالي بخصوص الاستطاعة المادية لأداء فريضة الحج، فعندي مبلغ من المال أحتفظ به في حساب بنكي، للظروف ال
- ما حكم المجاهرة بالفطر لمن له عذر في نهار رمضان في الأماكن العامة؟ خاصة أننا في العمل ونستغرب حين نر