إسماعيل الفاروقي، وهو عالم مقارنة أديان فلسطيني ولد في يافا عام غير محدد، قد عاش حياة مليئة بالتنوع الثقافي والفكري. بدأت رحلته التعليمية في المساجد المحلية تحت رعاية والده القاضي الشرعي، ومن ثم تابع دراسته في مدارس فرنسية حيث اكتسب معرفة واسعة. التحق لاحقاً بجامعة أمريكية في بيروت، مما عزز فهمه للفلسفة والحصول على درجة البكالوريوس.
بعد فترة العمل كمُحافظ على منطقة الجليل أثناء الانتداب البريطاني، انضم الفاروقي إلى حركة المقاومة عندما سيطر الصهاينة على المنطقة. هجرة إلى الولايات المتحدة سمحت له باستكمال دراسته الأكاديمية، بما فيها الحصول على درجات علمية عليا من جامعات مثل إنديانا وهارفارد وباكستان. بالإضافة لذلك، قضى وقت طويل في الأزهر بمصر لتعزيز معرفته بالإسلام.
إقرأ أيضا:الأصول والعائلات العريقة بمدينة الدارالبيضاءلم تقتصر اهتماماته العلمية فقط على الدين الإسلامي؛ فقد اختلط أيضًا بالقساوسة والمبشرين المسيحيين لدراسة الأديان الأخرى. لعب دور بارز في إنشاء المعاهد البحثية المتعلقة بالأديان المختلفة حول العالم. رغم كل هذه الإنجازات، فإن حياته الشخصية كانت حافلة بالمآسي أيضاً – إذ قُتل هو وزوج
- في الحديث: (من بات طاهرا بات في شعاره ملك، لا يستيقظ ساعة من الليل إلا قال الملك: اللهم اغفر لعبدك ف
- سجدت سجود السهو، وعندما أنهيت الصلاة تذكرت أني أخطأت في شيء آخر. هل يجب سجود السهو مرة أخرى؟ مع العل
- عندما يترك رجل بناته وزوجته، ويهرب إلى الخارج خوفا من رجال كثيرين قد أعطوه أموالا ولم يردها لهم، فهل
- لي صديق يعمل في مهنة تغيير الكفرات ولكنه لا يصوم ويطلب مني في رمضان إحضار بعض الطعام له وأنا صائم فه
- أغا محمد خان قاجار مؤسس الدولة القاجارية