في النقاش الذي بدأه زاكري بن خليل، تم التأكيد على الحاجة الملحة لإصلاح سياسات اللجوء والهجرة، والتي أصبحت ذات طابع سياسي بحت، مما أدى إلى تجاهل احتياجات اللاجئين. وقد ركز النقاش على ضرورة تعريف العدل والشفافية في هذه السياسات. يُعرّف العدل بأنه ضمان حقوق الإنسان الأساسية مثل السلامة الشخصية، الفرص الاجتماعية، التوظيف، التعليم، والكرامة الإنسانية. أما الشفافية فتتمثل في توفير معلومات واضحة ومفصلة حول عمليات طلب اللجوء، وتمكين الرصد والمراقبة لضمان تطبيق السياسة بشكل نزيه وغير متحيز. كما أشار عبد الواحد بن سليمان إلى أهمية مواءمة السياسات مع الواقع العملي، لضمان فعالية التنفيذ وفائدتها للمجتمع المستقبل لنزلاء اللجوء. في النهاية، يهدف النقاش إلى إعادة النظر في كيفية التعامل مع قضية اللجوء كمسألة تتعلق بحماية حقوق الإنسان وإعادة البناء الاجتماعي للمجموعات الضعيفة المحتاجة للدعم، بدلاً من كونها قضية سياسية انتخابية.
إقرأ أيضا:العالم والمفكر والباحث المهدي المنجرة- أعمل في شركة مساهمة مجال عملها في الإنشاءات، و تقوم الشركة في نهاية كل عام بإعطائنا حوافز تكريمة عن
- ما حكم من كان في يده نجاسة مذي، ويده كانت شديدة الرطوبة من العرق، ولمس هاتف شخص آخر. فهل عليه أن يخب
- بنك يمتلك شققا سكنية وأنا اشتريت شقة وتم عمل عقد شراء شقة بيني وبين البنك مالك الشقة على أن أدفع دفع
- لي صديقة وهي تشتغل في شركتين وبتعيين رسمي من الدولة مع العلم أن هذا الشيء تجاوز لقانون العمل في بلاد
- أخي تخرج من كلية التجارة، ويبحث عن عمل. وقد عرضت عليه وظيفة تتعلق بأمور البورصة، وما شابه. فهل يقبل