تناول نقاشٌ حواريٌّ موضوع “إطار مرجعي مفتوح جديد مقابل الأطر الضيقة التي تحدد مسارات التفكير”، حيث طرح المشاركون أفكارًا متنوعة حول تأثير هذه الإطارات المرجعية على عملية التفكير والإبداع. رأى البعض مثل لطفي الدين القبائلي أن الأطر الضيقة تقيّد الخيال والتفكير المجرد، مما يؤدي إلى حالة من الجمود الفكري. ومن جهتها، اعتبرت زهرة العماري النقض والغموض جزءًا أساسياً من التجربة الإنسانية، وهو ما يعكس تنوع وجهات النظر في هذا السياق.
كما أثارت مشاركات أخرى تساؤلات مهمة بشأن طبيعة هذه الأطر المقيدة لمسارات التفكير. هل يمكن فعلاً تغيير الوضع الراهن دون مساءلة الذات حول شرعية تلك الأطر التي نعتمد عليها؟ تطرح خولة بوزرارة وفريدة التونسي مثلاً هذا الاستفسار الاستراتيجي. وبالتالي، فإن جوهر المناقشة يدور حول ضرورة إعادة النظر في كيفية تشكيل عقولنا وإطلاق العنان لإمكانياتنا الإبداعية عبر تبني إطار أكثر انفتاحاً وديناميكية.
إقرأ أيضا:يتخرّق (يكذب ويخادع)- بالطبع، يمكن إعادة صياغة العنوان إلى "نادلة وقحة: فيلم كوميدي أمريكي صامت عام ١٩٠٩".
- قريبي مهندس وعرض علي المشاركة معه بمشروع كالتالي: يأتي الزبون ويرغب ببناء شقة أو تشطيبها، وطبعا بحكم
- مدينة عين صالح الجزائرية
- بسم الله الرحمن الرحيمالسلام عليكم ورحمة اللهخلال عملي على برنامج كمبيوتر خاص بالمواريثاستعنت بجدول
- استقلال شارلوت