في نقاش مثير للتفكير، يدعو صاحب المنشور وحيد بن غازي إلى مراجعة مفاهيمنا التقليدية بشأن “إنقاذ” الاقتصاد. فهو يسأل بشكل مباشر إذا كان المصطلح ببساطة وسيلة لإخفاء الاستمرار في توسيع الفجوة بين الأثرياء والفقراء. ويؤكد أنه قد يكون الوقت مناسباً لإعادة تعريف نجاح الاقتصاد ليشتمل على تحقيق العدالة الاجتماعية جنبا إلى جنب مع زيادة الأرباح.
عبد الرحمن العروسي يعكس هذه المخاوف عندما يتساءل عما إذا كانت مهمة إنقاذ الاقتصاد تقتصر فقط على رفع معدلات الربح، أم أنها تشمل أيضا ضمان العدالة الاجتماعية. بينما تقدم فادية القيرواني وجهة نظر أكثر تحدياً، حيث تسخر مما تعتبره محاولات لإعادة صياغة نضالات العدالة الاجتماعية إلى شعارات فارغة بدون أي إجراءات فعلية لتحقيقها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدَّرَّاعية أو الدَّرْعِيةهذا النقاش الحاد بين عبد الرحمن وفادية يظهر رغبة مشتركة في إعادة النظر في الأسس التي نبني عليها مجتمعاتنا الاقتصادية. بدلاً من التركيز فقط على الإنقاذ الذي يمكن أن يؤدي إلى تفاقم عدم المساواة، يقترحون نهجا جديدا يأخذ بعين الاعتبار الحقوق المتساوية والمشاركة المجتمعية الواسعة. وبالتالي فإن العنوان
- أقدم لكم الشكر أولا على المجهود الكبير الذي تقومون به في هذا الموقع الرائع. وسؤالي لحضراتكم هو: كنت
- نزرع الشمار ـ وفي دول الشام يسمى الشمر ـ ويستخدم المزارعون كميات كبيرة من المبيدات منذ الإنبات وحتى
- ما حكم وضع نية لكل غسلة ثانية في الوضوء؟ مثلا عند غسل الوجه للمرة الثانية، أنوي فيه تكملة للفرض، وعن
- ما حكم الشيلات؟ ومن استمع لها في الطابور؟ وقيل بأنها نشيد، قال صاحبها: إنها شيلة. وقال أستاذ: إنها ت
- العدالة العسكرية