تتناول الفقرة موضوع إعادة النظر في أحكام اليمين والحنث لدى فقهاء الإسلام، وتحديدًا ضمن المذهب المالكي. يناقش النص حكم الحنث في اليمين وكيفية تحديد الكفارة المرتبطة بذلك. يوضح أن الشخص الذي يحلف على فعل أو امتناع عن شيء ما ويخل بيمينه يتوجب عليه أداء كفارتين، وفقًا لرؤية الفقه المالكي. يشير النص إلى رأي الخرشي الذي يؤكد ضرورة دفع كفارتين؛ الأولى بسبب خرق اليمين الأساسي، والثانية رغم ذلك.
مع ذلك، يستعرض النص استثناءً مهمًا، وهو أنه إذا حلف الشخص مجددًا بأنه لن يخون تلك اليمين الثانية، فلا توجد حاجة لإضافة كفارة جديدة، إذ تعتبر اليمين الثانية تأكيدًا للسابقة وليست تكرارًا لعنة محملة بالعقوبات المتعددة. بالإضافة إلى ذلك، يتم التأكيد على موقف أهل الحديث وأهل السنة والجماعة بشأن أقسام متنوعة قبل التوبة، حيث يقترحون كفارة واحدة نظراً لتجانس العقوبة الواحدة الناتجة عن هذه الأقوال المختلفة باعتبارها وعداً واحداً مكسوراً وليس مجموع عهود مستقلة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الهجّالةوفي النهاية، تشير الفقرة إلى أهمية عدم الإفراط في الوعد والإعط
- سؤالي عن الزكاة. لي ابنة خالة، ظروفها المالية متعسرة قليلا، وعليها ديون؛ لأنها قامت بإصلاح منزلها ال
- أنا متزوج منذ سنة ونصف، وأمي تغار من زوجتي، وتظن أنني أفضلها عليها، وتقول إنني ألبي طلباتها وطالبات
- هل الصلاة فى الفترة بين الأذان والأقامة قبل الجماعة ولكن مع صديق فى جماعة اخرى صحيح ام هذا يخالف الع
- توجد امرأة تأتي إلى بيتنا دائما، حلفت على زوجتي قلت لها لو عملت لها شايا مرة أخرى تبقين طالقا، وكان
- من مسئوليات عملي أني أسدد الرسوم الحكومية المختلفة، وعند سدادي مبلغ 1300 ريال سعودي مقابل تجديد الإق