في مقالة “المعرفة مقابل الكفاءة”، يقترح عيسى الشرقي دمج المعرفة الأكاديمية بالمهارات العملية لتلبية احتياجات الاقتصاد المتغير. الهدف الأساسي لهذا التحول في نظام التعليم هو خلق توازٍ بين تحصيل الطلاب المعرفي وتهيئة المهارات الحياتية العملية. يؤكد المحاورون على أهمية التعلم العملي كوسيلة مكملة للتعليم التقليدي، مما يساعد في تقليل الفجوة بين المناهج الدراسية واحتياجات سوق العمل الحديثة. بالإضافة إلى ذلك، يناقشون تحديات عدم المساواة الرقمية والفرص غير المتساوية بسبب الثورة التكنولوجية، ويؤكدون على ضرورة إيجاد حلول تضمن حصول الجميع بشكل عادل على فوائد المعلومات الجديدة.
كما يتم اقتراح سبل لتحقيق هذا التحول، بما في ذلك تعزيز الشراكات بين المؤسسات التعليمية والشركات لإقامة جسور بين البيئات الأكاديمية والعالم الخارجي. هناك أيضاً التركيز على نشر الوعي العام عبر وسائل التواصل الاجتماعي وتقديم نماذج مرجعية توضح قيمة الانتقال نحو قدرات مهنية أكثر ملاءمة لعصرنا الحالي. رغم وجود مخاوف بشأن مقاومة بعض العادات الاجتماعية والثقافية الراسخة، إلا أن جميع الأطراف اتفقوا على أنه يجب البدء مبكراً وبإبد
إقرأ أيضا:كتاب مقدمة في فيزياء الطاقة العالية والإشعاع الكوني- أنا الحمد لله أصلي دائما ولا تفوتني صلاة عن وقتها، ولكن أريد أدلة على وجود الله، لا أريدها من القرآن
- ما حكم التجارة في البضاعة التي تسمى محروقة؟
- -كيفية سجود النبي
- أنا حامل في الشهر السادس، وعندي إفرازات مهبلية كثيرة، وكانت عندي أيضا قبل الحمل، ولكن بعد الحمل أصبح
- إخواني, في بلدنا إن قام شخص بتجميع عشرة أشخاص أو أكثر في شركة من شركات الحج والعمرة للذهاب إلى العمر