في ظل ثورة المعلومات الرقمية السريعة، بات واضحًا أن نماذج التعليم التقليدية تحتاج إلى إعادة تعريف لتواكب احتياجات المتعلمين في القرن الحادي والعشرين. يُبرز النص ضرورة تكامل الوسائل الرقمية مع الأساليب التقليدية لخلق تجارب تعليمية تفاعلية ومخصصة لكل طالب. يؤكد المؤلف على أهمية التعلم عبر الإنترنت الذي يوفر إمكانية الوصول العادل للجميع، خاصة أولئك الذين قد يكونون مقيدين مالياً أو جغرافياً. كما سلط الضوء على دور الذكاء الاصطناعي والروبوتات التعليمية في تقديم دعم شخصي وتعزيز التعلم الذاتي من خلال فهم نقاط قوة ضعف كل طالب وأسلوبه الفريد في التعلم.
بالإضافة لذلك، يوضح النص كيف تساهم تقنيات الواقع المعزز والافتراضي في خلق بيئات تعليمية غامرة وجذابة بشكل كبير، مما يتيح للطلاب استكشاف مفاهيم مختلفة بطرق حيوية وفعلية. علاوة على ذلك، يشير النص إلى فوائد التعاون الافتراضي الذي يسهم في بناء مجتمع دولي يعزز التفاهم الثقافي ويعمل على تنمية مهارات حل المشكلات الدولية. أخيرا وليس آخراً، يؤكد النص على أهمية الربط بين النظرية والممارسة العملية باستخدام أدوات المحاكاة الثلاثية الأبعاد والمع
إقرأ أيضا:علاقة المخزن باحواز سلا : قبيلة بني حسن 1912/1860