في النقاش حول الحاجة الملحة لإحداث ثورة في قطاع التعليم، يُشدد المشاركون على ضرورة إعادة تعريف دور المدارس لتحويلها إلى مؤسسات بحث وتطوير تربوي. هذا التحول يهدف إلى إنتاج أفراد قادرين على التفكير الحر والإبداعي والتكيّف مع التغييرات المستقبلية، مما يجعل المدارس مركزاً لكل جديد من خلال دعم استراتيجيات البحث العلمي والتطوير التربوي الشامل. يُبرز النقاش أيضًا أهمية الدور السياسي والمجتمعي في دفع هذا التحول، بالإضافة إلى ضرورة وجود خطط عمل واقعية تتضمن السياسات الحكومية والشراكة الفعّالة بين القطاعات المختلفة. كما يُؤكد المشاركون على أهمية تحقيق الإنصاف الاجتماعي لضمان وصول الفائدة المحتملة لهذا التغير لمن هم خارج العاصمة ولمن لديهم موارد مالية ضئيلة. هناك توافق واسع حول ضرورة تحسين حقوق الطفل عبر جعل المدارس مركزاً لكل جديد، مما يتطلب اقتلاع الأنماط التعليمية الراسخة واستبدالها بأخرى قادرة على بناء شخصية أكثر قدرة على تحمل مسؤوليات الحياة المعاصرة. في النهاية، تُبرز الحاجة ملحة إلى وجود رؤية شموليّة وخطة طموحة لإعادة رسم خريطة طريق جديدة للتعليم كي تزدهر البلاد وتصبح جزء فعال من العالم المتحضر والمعرفي.
إقرأ أيضا:شرفاء دافعوا عن لغة القران- Piano Sonata No. 16 (Beethoven)
- أبى يريد شراء قطعة أرض وطلب مني ومن أخي الأكبر المبلغ ـ وكنت غير راض عن الشراء ـ فأطعت والدي وقمت بد
- Ryeoun
- أريد الاستفتاء عن مسألة تخص الصلاة. لدي التهاب في اللثة مما يجعلها ضعيفة وسريعة النزف أثناء التفريش
- تم إنشاء توسعة في مسجد لإنشاء مكان للوضوء، وبجانبه قاعة للصلاة، وهي خاصه بالنساء، وهذه التوسعة تمت ت