في النص، يُطرح مفهوم “إعادة صياغة المظاهر” كنداء للتغيير الجذري، حيث يُشير إلى أن التغيير الحقيقي لا يكمن في مجرد تجديد المظاهر الخارجية، بل في إزالة العوائق التي تعيق التقدم. يُؤكد خلف الغنوشي على أهمية الصدق والنية الحقيقية في هذا السياق، مشددًا على أن التغيير يجب أن يكون إصلاحًا جذريًا وليس مجرد تغيير سطحي. من جانبه، يعبر زينة بن عطية عن إحباطه من التركيز المفرط على مسارات التطور التقليدية، ويدعو إلى الشجاعة لتحدي المسار الحالي وإعادة النظر في الطرق المألوفة. شكيب بن إدريس يُضيف بُعدًا آخر، حيث يشدد على ضرورة تحدي المظاهر والأعراف التي أصبحت مثبطات للتغير، مؤكدًا على أهمية النية الصادقة في تخليص المجتمع من كل ما يستنزف قواه. يُجمع المتحدثون على أن النقد والمساءلة يجب أن تُترجَم إلى عمل مستدام يعكس الإصلاح المطلوب، وأن كل فرد يجب أن يكون مسؤولًا عن تجاوز العقبات وإظهار التزام حقيقي بخطوات جديدة.
إقرأ أيضا:قبيلة أولاد مطاع بحوز مراكش- Shamkhan A
- السؤال: هل يجوز الدعاء في صلاة الوتر بالجماعة في المسجد، بغير اللغة العربية، أي بلغة القوم؛ لكي يفهم
- كيف أعرف أن يوم القيامة بدأ بالفعل؟. وجزاكم الله خيراً.
- الشخص عندما يخلص لربه، فهل هناك أمور في الإخلاص مستحبة وأمور واجبة؟ وهل هناك نوايا مستحبة ونوايا واج
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة : نحن نلاقي أكبر مشكلة في المهجر وهي تتعلق بمواقيت الصلاة فالتخبط يل