في قلب نقاش مجتمعي رقمي مثير، سلطت كريمة بن معمر الضوء على دور التعليم الأعمق من مجرد نقل المعلومات، مؤكدة أنه يمكن أن يشكل مسارات حياة وتاريخ. أثارت هذه الدعوة أسئلة عميقة حول جودة وكفاءة النظام التربوي العالمي في تنمية المهارات الإبداعية والابتكار والتحليل النقدي. شارك العديد من الأفراد آراء متنوعة، حيث أكدت رحمة المرابط على ضرورة خلق بيئة تشجع التفكير الحر والإيجابي لدى الشباب لتجهيزهم بسوق العمل. أما تالة الشاوي فشددت على أهمية التوازن بين التعلم النظري والممارسات العملية.
ومن جانبه، شدد تقي الدين الطاهري على حاجة النظام التربوي إلى توازن دقيق بين الجانبين العقلاني والعملي لتحقيق نتائج فعالة. بدورها، لاحظت حبيبة بن زروال غياب التفلسف الشخصاني في البيئات التعليمية الرسمية، ودعت إلى إعادة التركيز على تطوير الوعي الذاتي لدى الطلاب. وأضافت عزيزة بن عطية بأن هناك تنافرًا واضحًا بين الأهداف المعلنة للخطط التدريسية وطرائق تطبيقها الحالية، داعية إلى استقلال أكبر في فهم واستيعاب المحتوى التعليمي.
إقرأ أيضا:قبائل المغرب لعبد الوهاب بن منصوربشكل عام، يعكس هذا الحوار
- أنا شاب عندي 26 سنة وكنت للأسف أمشي مع أصدقاء السوء إلى أن هداني والحمد الله وأنا الآن أحاول أن أكفر
- Sempiternal
- أنا فتاة أبلغ من العمر 24 سنة، وجاء لخطبتي شاب أجنبي تركي بريطاني، التقيته في جامعة الجزائر، وقد أعج
- في الفتوى رقم: (44389) تقولون: «وما جنيته من عظائم وكبائر حقير في جانب عفو الله -عز وجل-». أريد دليل
- إذا كانت ساحات المسجد النبوي تابعة له في أجر الصلاة فهل يجوز الاعتكاف فيها في شهر رمضان ويؤجرعليه كأ