المفعول المطلق هو أداة إعرابية مهمة في اللغة العربية، يُستخدم لبيان كمية الحدث أو وصف حالته. يُعرّف بأنه اسم مجرور بحرف من، يدل على عدد مرات الفعل أو حالة تحقق الشروط اللازمة له. يمكن أن يشير إلى زمان أو مكان أو علة أو سبب متعلق بالفعل المسند إليه. يأتي المفعول المطلق بعد فعل مضارع أو ماضي مشتق، وأحياناً مع بعض الأفعال الناقصة ككان. يمكن استخدام ضمائر متصلة به مثل نفسي وأحدنا، كما قد يظهر بصيغة المفرد أو الجمع حسب سياق الجملة. فهم دلالاته وتحديد وظيفته النحوية يعزز قدرة القارئ على تحليل أعمال كتاب العرب القدامى والمعاصرين بشكل عميق وشامل.
إقرأ أيضا:مدن العرب في الأندلسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا أمرني أحد والدي بفعل شيء، وهذا الفعل لا أدري أحلال أم حرام هو؟ فهل أطيعه في فعل هذا الأمر،
- لا يخفى عليكم خطر المبتدعة المتزايد هذه الأيام والمنتديات تشتد فيها الحوارات الساخنة. فهل يجوز أن أك
- قبل أن أبدأ في طرح تساؤلي أرجو من فضيلة الشيخ أن لا يمل من طول رسالتي لأن سؤالي تطرق إليه عديد المرا
- Biederbach
- هل حديث: لا يقف عند قبري شقي. صحيح؟ وكيف لنا أن نوفق بين الحديث وحال من رجع من الحج ولا يزال يرتكب ا