إعطاء المال للمؤلفة قلوبهم ليس رشوة، بل هو وسيلة لإعانة الناس على الحق وترغيبهم في الإسلام. هذا المفهوم مستمد من القرآن الكريم، حيث خصص الله تعالى سهمًا من الزكاة للمؤلفة قلوبهم. وقد طبق النبي صلى الله عليه وسلم هذا النهج عمليًا عندما أعطى المؤلفة قلوبهم أموالًا من غنائم غزوة حنين، مما أدى إلى إسلام قبائل بأكملها. هذا النهج مستمر ويعتبر رافدًا مهمًا من روافد الدعوة الإسلامية. الموقف الصحيح للمسلم هو اتباع النصوص الشرعية الصريحة دون خوف أو وجل، سواء كانت تتوافق مع ثقافة العصر أم لا.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عندما أتوضأ أو أصلي أتأخر بسبب أنه تأتيني حكة مزعجة في جسمي ومتكررة، ويكثر لدي اللعاب في فمي أثناء ا
- أريد من حضرتكم أن توضحوا معنى الحديث التالي وما المقصود منه ( ليس للمتحابين غير النكاح) ؟أرجو الإجاب
- عندي أسئلة: الأول: هل النجاسه في الملابس الداخلية مثل الغائط بعد غسلها وعدم زوالها مع العلم أنها جاف
- طلب مني أحد الأصدقاء -يعمل مهندسًا في شركة مقاولات- هو وصاحب الشركة أن أختار لهم نجارين، وحدادين من
- هل كانت توجد في زمن سيدنا يعقوب عليه السلام الحمامات العامة التي كانت النسوة يدخلنها أيضا؟ فإذا كان