في الأول من أكتوبر من كل عام، يحتفل العالم باليوم العالمي لكبار السن، وهو يوم أقرته الأمم المتحدة لتكريم المساهمات الجليلة والقيم الثمينة التي يقدمها كبار السن. هذا اليوم ليس مجرد احتفال رمزي، بل هو فرصة لتسليط الضوء على تجاربهم الغنية وإنجازاتهم البارزة، وتعزيز التوعية بالقضايا المتعلقة بهم. سبقت قرار الأمم المتحدة عدة مبادرات هامة، مثل خطة فيينا الدولية للشيخوخة التي تبنتها الجمعية العالمية لكبار السن عام 1982، ومبادئ الأمم المتحدة لشؤون كبار السن عام 1991. كما عُقد المؤتمر الدولي الثاني بشأن الشيخوخة في مدريد عام 2002، حيث تم وضع خطة العمل العالمية لصالح كبار السن. تتنوع احتفالات هذا اليوم حول العالم، حيث يلقي الشخصيات السياسية والمسؤولون الحكوميون خطابات تشدد على مكانتهم واحترام دورهم التاريخي. كما تستضيف المؤسسات التعليمية نشاطات متنوعة لتكريم هؤلاء الأفراد ذوي الخبرة الواسعة وتعريف الشباب بتاريخهم النابض بالحياة. بالإضافة إلى ذلك، تُنظم أعمال خيرية طوعية مرتبطة بحاجات مختلف القطاعات كالبيئة والصحة والثقافة والمجتمع العام والمتخصصة. إن الاعتراف بدور كبار السن أمر أساسي لتحقيق توازن اجتماعي حقيقي، حيث أن حكمة التجربة والحكمة المكتسبة عبر الزمن هي موارد ثمينة ينبغي استغلالها واستثمارها لإثراء جيل الفتيان والس
إقرأ أيضا:لا للوصاية على المغاربة- قرأت قوله تعالى: (ويدعو الإنسان بالشر دعاءه بالخير.. الآية). لذلك أتَجَنَّبُ الدعاء لنفسي بأي شيءٍ،
- Hepatorenal syndrome
- هل يجوز للولد أن يتحدث مع أقربائه مثل بنت العم على المسنجر، مع العلم أن الطرفين يلتزمان بالأخلاق ويت
- لدي أخوة إن أخطأت أمي خطأ بسيطا تطاولوا بالكلام القاسي عليها ـ ولديها أخطاء كثيرة، وأنا أيضا لدي أخط
- أنا ـ ولله الحمد ـ قررت الالتزام، وعندي بعض الأسئلة بخصوص أفعال فعلتها في الماضي: الأول: قبل 3 سنوات