يشرح النص أحكام الطلاق الرجعي بشكل مفصل، موضحاً أنه نوع من الطلاق حيث يحتفظ الزوج بحقه في إعادة زوجته إلى عصمته خلال فترة العدة بدون حاجة لمهر جديد أو عقد زواج. هذا النوع من الطلاق يحدث عادة بعد التطليق الأول أو الثاني فقط؛ إذ تصبح الطلقة الثالثة “بائنًا كبرى”. تبقى المرأة مطلقة رجعياً تحت ولاية زوجها القانونية، بما يشمل حقوق النفقة والسكن والاستمتاع الجنسي. ومع ذلك، يجب عليه عدم إيذائها أو حرمانها من هذه الحقوق. عند انتهاء العدة دون مراجعة، يتحول الطلاق إلى بائن بينونة صغرى، ويتطلب الزواج مرة أخرى عقداً جديداً ومهرًا. يُذكر أيضاً أن الطلاق الرجعي لا يتم قبيل دخولهما مع بعضهما البعض، وإنما داخل مدة عدة محددة قانونياً. بالإضافة لذلك، تبرز آثار مهمة لهذا النوع من الطلاق مثل تقليل عدد الطلقات المتاحة للرجل والتأثير على نهاية الرابطة الزوجية حسب الظروف الخاصة لكل حالة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : عَكْل- الفنون
- كم تبلغ كفارة الحلف بالله علماً بأن العملة الحالية للبلد التى أقيم فيها هى الدينار وماحكم من حلف على
- يا شيخ: هل يجوز توريد الشفايف عند العيادات. يعني تصير لونها وردي؟!
- غاو شييان لاعب كرة السلة الصيني
- أحيانا عند ما أفكر في أمور جنسية وأستغرق بالتفكير يرتعش جسمي ثم يهدأ ولا ينزل شيء. هل هذا الشيء موجب