يمكن أن يؤدي ارتفاع هرمون البرولاكتين لدى النساء إلى العديد من المشاكل الصحية، حيث تلعب هذه الهرمونات دوراً حاسماً في وظائف الإنجاب والنمو الطبيعي. هناك أسباب شائعة لهذا الارتفاع، منها الأورام الحميدة في الغدة النخامية (الأورام البرولاكتينية)، والتي تنتج كميات زائدة من هرمون البرولاكتين. بالإضافة إلى ذلك، فإن تناول بعض الأدوية مثل مضادات الاكتئاب ومضادات القيء وحبوب منع الحمل التي تحتوي على الليثيوم قد يساهم أيضاً في رفع مستويات هذا الهرمون.
التوتر النفسي وضغط الحياة اليومية يمكن أن يحفزا الدماغ على إطلاق المزيد من هرمونات مختلفة، بما فيها البرولاكتين، خاصة خلال فترات الانتظار قبل بدء الدورة الشهرية. كذلك، قد يؤدي توقف الرضاعة الطبيعية المفاجئ إلى ارتفاع مؤقت لمستويات البرولاكتين نتيجة اضطرابات النوم أو انزعاج الثدي. علاوة على ذلك، يمكن أن يعوق الفشل الكلوي المتقدم عملية تصفية هرمون البرولاكتين من مجرى الدم، مما يبقي نسبة مرتفعة فيه.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الْعَبَايَةُاضطرابات الغدد الأخرى، مثل خلل توازن الهرمونات بسبب مشكلات في الغدد
- أعرف فتاة قد نذرت إن وفقها الله -عز وجل- في دراستها ونجحت، فستتوب إليه توبة نصوحًا، وهي لم تقصد النذ
- أنا متزوجة منذ سبع سنوات، ولديّ طفلان، وزجي -والحق يقال- كريم معنا، غير مقصر في شيء من ناحية الإنفاق
- زوجتى تطلب الطلاق لأسباب تافهة، علما بأنها غير مطيعة ولاتؤدي واجباتها تجاهي، ولكني أصبر عليها لوجود
- ما هو الفرق في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم عندما يأتي الرجل الساحر بأنه لا تقبل له صلاة أربعين لي
- السلام عليكمما هو الحد الفاصل بين التمتع بزينة الله التي أخرج لعباده والطيبات من الرزق وبين الإسراف