استثمار الأسهم، وفقًا للنص، مسموح به إذا كانت الأسهم لشركات مباحة مثل الشركات الزراعية أو العقارية أو الصناعية. يجب أن تكون هذه الشركات تتعامل بأمور مباحة ولا تشتمل على الربا أو المحرمات. إذا اضطرت الشركة إلى إيداع أموالها في البنوك لحفظها، فيجوز ذلك للضرورة، ولكن يجب التخلص من الربا الذي تدفعه البنوك على الودائع. كما يجب على الشركات أن تمتنع عن تشغيل مصانعها بالقروض الربوية. فيما يتعلق بالأسهم المحرمة، لا يجوز المساهمة في شركات تتعامل بالمحرمات مثل بيع الخمور أو الدخان أو أشرطة الغناء، ولا يجوز التعامل مع شركات تتعامل بالربا علانية. لذا، يمكن للمسلمين الاستثمار في الأسهم بشرط أن تكون الشركة مباحة وتتجنب التعامل بالربا والمحرمات.
إقرأ أيضا:مساحة حوارية: القضية اللغوية في العالم العربيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد أن أسأل عن حكم أخذ الفتاة من مال أبيها دون علمه، وهي لا تعمل. والسبب أنه لا يعطيها مالا لكي تسد
- أنا شاب عمري 30 سنة، كنت أريد أن أخطب امرأة أكبر مني سنًّا، وأرملة، ولديها أبناء، وحاولت إقناع أهلي،
- أريد معرفة كيفية الاستشفاء بالاستغفار، وما عدد مرات الاستغفار في اليوم، وهل يمكن الاستغفار لتحقيق غر
- أريد أن أسأل عن صحة موضوع وجدته في المنتديات ومعه قول لابن جبرين ـ رحمه الله ـ فهل صحيح هذا الموضوع:
- قال تعالى: الزَّانِي لَا يَنْكِحُ إِلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لَا يَنْكِحُهَا إِ