يقدم النص إرشادات شرعية واضحة لاستخدام الإنترنت من قبل المسلمين، حيث يُشدد على ضرورة أن يكون الاستخدام متوافقًا مع الشريعة الإسلامية. يُسمح باستخدام الإنترنت لأغراض حلال وأخلاقية، مثل اكتساب العلم والمعرفة، التواصل مع الآخرين، العمل، والتعامل التجاري الصادق. كما يُشجع على نشر المعرفة الدينية والثقافة الإسلامية. في المقابل، يجب تجنب المحتويات غير اللائقة مثل الفاحشة، الكذب، الغيبة، والمحتويات التي تشجع على العنف أو الحقد. يُنصح أيضًا بتوخي الحذر عند مشاركة المعلومات الشخصية لتجنب أي ضرر محتمل. يُؤكد النص على أهمية الحفاظ على نية طيبة واستخدام هذه التقنية لرفعة المجتمع والإنسانية بشكل عام.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بفضل من الله سبحانه وتعالى منَّ علي بتوبة أرجو منه سبحانه أن تكون صادقة، وأن يعينني على الثبات عليها
- ما حكم الكلام الفاحش وسب الدين، وهل سماعه من الغير ناقض للوضوء؟
- يا شيخ: هل كل أسماء الله لها معان؟ ومن أسماء الله الملك، وقد سمعت أن الذي يقول لشخص الملك ويقصد أنه
- سؤالي لو سمحتم .. لي صديقة أبوها يخون أمها برسائل نصية مع امرأة. هل يجوز لها أن تتبع مصدر هذه الرسائ
- أريد التفسير المعمق الآية «أفنضرب عنكم الذكر صفحا أن كنتم قوماً مسرفين»