النص يناقش استخدام التعليم كمصدر لتشكيل الهوية القيمية للأجيال الشابة، مبرزاً المخاطر التي قد يمثلها التوظيف السياسي للتعليم. يؤكد شعيب المهنا أن تصميم مناهج تعليمية وفق أفكار معينة يمكن أن يؤدي إلى تكوين طبقات اجتماعية مقيدة بالمعايير السياسية، داعياً إلى تضمين حقائق تاريخية وثقافية واسعة ولا منحازة.
يلتقي وائل الودغيري برأي المهنا حول التحكم السياسي في المناهج التعليمية، إلا أنه يشدد على دور المتعلم والعائلة في “تحوير المضامين المعلن عنها” وإيجاد بيئة تعليمية أكثر شمولاً. يتفق الفريقان على ضرورة إعادة نظر مستقلة لمحتويات الدروس بغض النظر عن التدابير اللاحقة، لخلق صورة أكثر دقة إيجابية للوطن والمجموعات الثقافية المختلفة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : التكشيطةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أودع لي شخص مبلغا من المال في البنك حتى أسلمه لقريب له يعيش في نفس المدينة التي أنا فيها، وعند سحب ا
- أنا من اليمن أسكن في أمريكا ولدي صاحبي كان يزني وأنا أقول له حرام وذات يوم حلفته على المصحف الشريف و
- ما الفرق بين الدين والملة والصبغة؟
- أنا فتاة قمت بذنوب كثيرة، خنت زوجي، شربت الخمر، دخنت الحشيش، وتزوجت الشخص الذي خنت معه زوجي، والآن أ
- ما هي أسماء أصحاب الكهف ؟ جزاكم الله خيرا.