يبيح النص استخدام برامج الذكاء الاصطناعي في تحضير الدروس، مستندًا إلى القواعد الإسلامية التي تجيز الوسائل الجديدة ما لم يكن هناك دليل صريح على تحريمها. هذا الاستخدام لا يعتبر غشًا طالما لم يكن شرطًا مطلوبًا بشكل خاص من المعلم. ومع ذلك، إذا كانت المؤسسة التعليمية تفرض شرطًا بتحضير الدروس شخصيًا، يجب على المعلم الالتزام بهذا الشرط لتجنب الغش. الالتزام بالشروط المتفق عليها هو جزء من الوفاء بالعقود والأمانات وفقًا لتعاليم القرآن الكريم والسنة النبوية. مخالفة هذه الشروط قد تعتبر غشًا يتعارض مع الأخلاق والقوانين المتفق عليها. لذلك، يجب على المعلمين اتخاذ قراراتهم بناءً على ظروف وظروف العمل الخاصة بهم، بما يتوافق مع الضوابط القانونية والشريعة الإسلامية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الزْلَطمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
