تناول النص موضوع استخراج أحكام التجويد في سورة الحاقة بشكل مفصل ودقيق، حيث قدم شرحًا مفصلاً لكل حكم تجويدي ورد في الآيات الأولى حتى الأخيرة من السورة. بدأ بتعريف علم التجويد بأنه “انتهاء الغاية في إتقان القرآن الكريم”، ثم قسم الأحكام الرئيسية للتلاوة إلى عدة أقسام منها: أحكام النون الساكنة والتنوين، وأحكام الميم الساكنة والتنوين، بالإضافة إلى أحكام المد والقلقلة.
بالنسبة لأحكام النون الساكنة والتنوين، سلط الضوء على الإدغام الذي يحدث عند لقائهما بأحد أحرف الإدغام الستة (ي، ن، م، و، ر، ل)، والإظهار الذي يتمثل بالنطق بالحرف من مخرجه دون غنة في ستة أحرف أخرى (ء، هـ، عـ، حـ، غـ، خـ). أما الإخفاء فهو الحالة الوسيطة بين الإدغام والإظهار ويتضمن خمسة عشر حرفًا آخرين. وفيما يتعلق بالإقلاب، ذكر أن قلب النون الساكنة أو التنوين ميماً مع مراعاة الغنة يكون فقط عندما يكون الحرف التالي هو الباء.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الخْصَايِلوفي جانب أحكام الميم الساكنة والتنوين، تناول الإدغام الشفوي بإدخال الم
- فريدي والحالمون
- أعاني من الوسواس، ودائما أشك أنني حلفت أنني لن أقطع شعري، فقمت بصلاة الاستخارة وفي الصباح أعطاني أبي
- أعرف شخصاً تقدم لوظيفة، وأوراقه في هذه الوظيفة جاهزة، ومن ضمن الأوراق المطلوبة: تقرير طبي، وهذا الشخ
- Ballyhaunis
- أريد أن أعرف إذا اكتشفت المرأة خيانة زوجها الجسدية لها، فهل تبقى معه أم تنفصل؟ قرأت عديدا من النصائح