في النص، يتم تناول حالة زواج معقدة حيث تمت الخطبة وعقد الزواج قبل اكتماله رسميًا، مما أدى إلى استخدام اسم غير والد العروس البيولوجي بسبب ظروف خاصة تتعلق بنقل الأم للعيش خارج الجزائر ووفاة الأب. تم توثيق هذه العلاقة الزوجية تحت رعاية زوج الأم، الذي قام بتوثيق أسماء الزوجين بما فيها العروس تحت رعايته. يُشدّد النص على أهمية عدم انتحال النسب الغير حقيقي، مستشهدًا بالآيات القرآنية والأحاديث النبوية التي تؤكد على الالتزام بالحقيقة. يشير النص إلى أن وجود اختلاف في التسلسل الرسمي للأسر قد يؤثر على الصحة القانونية والعرف الاجتماعي لهذه العلاقات. كما يوضح أن عقد الزواج يحتاج إلى وجود ولي أمر المرأة، وأن الخالات لا يعتبرن أولياء شرعيين للزواج ما لم يتم تفويضهن رسميًا من قبل الولي الحقيقي. لذلك، يُنصح بإعادة توقيع أحد الوليين الشرعين لإتمام مراسم العقد مرة أخرى لضمان شرعية الزواج. في النهاية، يدعو النص إلى التزام الحقيقة في المعاملات اليومية والمعارف الاجتماعية لتجنب الاشتباه والتداخل المحتمل للجداول الجينية والقانونية الخاصة بالعلاقات الشخصية المختلفة.
إقرأ أيضا:كتاب شمس العرب تسطع على الغرب- أحيانا عندما أقوم من النوم -وقد فاتني فرض بدون تقصير مني، أو استيقظت في الوقت- فأرتاح قليلا مستلقيا
- هل من رد على من قال إن الإطالة في الصلاة خاصة بالنبي صلى الله عليه وسلم، واستدل بحديثه لسيدنا معاذ؟
- هل مسح الأذنين أثناء الاغتسال يكون عند الوضوء أو عند تعميم الجسد بالماء؟ حيث إنني مسحتهما أثناء الاغ
- أرسلت إليكم سؤالًا، وأجبتموني عنه مشكورين في الفتوى رقم: 359275، بشأن حكم فتح صيدلية بمدير صوري لقاء
- بسم الله الرحمن الرحيممرض والدي قبل أكثر من عام واشتد عليه المرض وظن أنه ملاق ربه عن قريب فناولني ما