يعرض النص توجيهات شرعية واضحة بشأن التعامل مع الأرباح التي اكتسبت بطرق غير مشروعة، خاصة تلك المتعلقة بالخداع والاحتيال. يشدد العلماء المسلمين على أن مثل هذه الأساليب محرمة تمامًا، استنادًا إلى حديث نبوي شريف يدين “المكر” و”الخديعة”. وبالتالي، فإن أي مكاسب تنجم عنها تعتبر فوراً غير قانونية وغير أخلاقية.
لتطهير الذات والممتلكات، يُنصح بإعادة الأموال المكتسبة بشكل غير مشروع إلى أصحابها الأصليين قدر الإمكان. وفي حال عدم معرفتهم، يمكن للمسلم التصرف بهذه الأموال نيابة عنهم كتبرعات خيرية. يشرح ابن القيم أنه إذا حصل شخص ما على شيء دون إذن مالكه الحقيقي ودون مقابله بعوض مناسب، فهو ملزم بردّه لصاحبه الشرعي. أما إذا كان ذلك مستحيلاً، فتقديم الصدقات عنه يعد خياراً مقبولاً.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الطّرْزبالإضافة إلى ذلك، يتناول النص سيناريو استخدام الأموال المحظورة في التجارة والاستثمار. هنا، يقترح الشيخ ابن تيمية طريقة لحساب حصة صاحب الأصل الأصلي من الربح النهائي. ويقترح تطبيق نفس النسبة المستخدمة في عقود المضاربة التقليدية – وهي اتفاق بين طرفين لاستخدام رأس
- لي صديق أقسم على زوجته أمام شقيقه أنها- زوجته- في حال كانت قد تلفظت بعبارة- وصف- على شقيقه فإنه سيطل
- لا أحصي عدد المرات التي تشاجرت فيها مع زوجي، وأثناء خطوبتي سمعت من إحدى قريبات زوجي وطليقته أن له عل
- Crossodactylus franciscanus
- هل إذا قالت الزوجة لزوجها إني خائفة عليك كأنك ابني أو كأني أمك يعد هذا ظهارا؟
- ما معنى السياق والقرائن عندما نتحدث عن آية أو حديث؟ وهل القرائن يجب أن تؤخذ فقط من الآية التي نريد أ