يجيز النص استعمال اللولب لمنع الحمل بشرطين أساسيين: عدم إلحاق الضرر بالمرأة، والحصول على إذن الزوج. ومع ذلك، يُفضل أن تبقى المرأة على طبيعتها في كثرة النسل، حيث يُعتبر ذلك مفيدًا من عدة جوانب، ولا يُعتقد أن الحمل المتكرر يؤثر سلبًا على الرزق أو التربية أو الصحة. في حال كانت المرأة ضعيفة الجسم وكثيرة الأمراض، بحيث يضرها الحمل السنوي، فإنها معذورة في استخدام وسائل منع الحمل بشرط الحصول على إذن الزوج وعدم وجود ضرر من استخدامها. يُشدد النص أيضًا على أهمية اختيار الزوجة الودود الولود لتحقيق مضاهاة النبي صلى الله عليه وسلم بأمته وكثرة المسلمين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- جزاكم الله كل خير على هذا الموقع الرائع. سأقتني مجموعة كتب، وأريد اختيار الأفضل بينها: 1-أيهم
- هل أكلت هند بنت عتبة رضي الله عنها كبد حمزة بن عبدالمطلب رضي الله عنه؟
- لويس هاوك
- يكثر اليوم الحديث عن القوارير، وعن: استوصوا بالنساء... الخ، فكيف لي أن أحترم القوارير، إذا كانت النس
- فعلت معصية، ثم ندمت وقررت أن أحلف على القرآن ألا أفعلها ثانية، ولا أذكر هل قلت إن شاء الله بعد الحلف