في المناقشة التي دارت حول استغلال قوانين الأمم المتحدة للتدخل العسكري والاقتصادي، اتفق المشاركون على أن هذه القوانين ليست محايدة دائمًا. نور المقراني أشار إلى أن المساعدة الإنسانية يمكن أن تكون وسيلة لتدخل عسكري أو اقتصادي تحت ستار الغطاء القانوني. عبد الإله السعودي أضاف أن التلاعب بالقوانين الدولية هو مسألة تتعلق بالنية والسلطة، وليس كل استخدام للقوانين الدولي يُعد استغلالًا. إلياس الشرقي أكد أن الخطوط الحمراء التي تم تشكيلها من قبل الدول القوية ليست محايدة، مما يبرر التصرفات المختلفة. عبد العزيز القبائلي رأى أن قوانين الأمم المتحدة أصبحت أداة لتنفيذ الاستعمار الجديد، حيث تُستخدم البنية التحتية والمعاهدات كقوالب للسياسات الجديدة التي ترادف تدخلات عسكرية تحت راية الأمن القومي. صادق القروي أشار إلى وجود حالات تُقدّم فيها المساعدة الفعالة للمحتاجين دون أي دوافع سياسية أو اقتصادية، بينما فتحي اليعقوبي أكد على الفرق بين المساعدة الإنسانية الحقيقية وتدخلات تحت ستارها التي تُقدّم تحت ستار المساعدة.
إقرأ أيضا:سكان منطقة تامسنا ودكالة حسب العلامة المختار السوسي- أنا لدي طفلان وأسكن في بلاد المسلمين وأنا ملتزمة وزوجي دارس في كلية الشريعة بهذه البلاد. مضت خمس سنو
- أعمل محاسبًا، وأدخل بيانات مالية في إحدى الجهات الحكومية، وأحيانًا تأتيني معاملة قرض من البنك مقيدة
- عندما بلغت منذ 9 سنوات لم أكن ناضجة بالشكل الكافي، ولم أكن أعلم كيفية الغسل بعد الحيض، فكل ما كنت أع
- قسم الراعي
- كنا في صلاة الظهر وسها الإمام عن التشهد الأول وقام فنبهه من وراءه فرجع للجلوس ثم أتم الصلاة وسجد بعد