تشير الدراسة المذكورة بعناية إلى وجود علاقة معقدة بين النظام الغذائي وصحة الفرد النفسية. توضح البحث أن اتباع نظام غذائي غني بالفواكه والخضروات والبروتينات النباتية يمكن أن يخفف من أعراض الاكتئاب والاضطراب ثنائي القطب، وذلك بسبب محتواه الغني بمضادات الأكسدة والألياف التي تقلل الالتهاب في الجسم – وهو عامل رئيسي في مشاكل الصحة العقلية. بالمقابل، فإن الاستهلاك الكبير للدهون المشبعة الموجودة عادة في الأطعمة المصنعة والوجبات السريعة قد يزيد من خطر الإصابة بالاكتئاب ويؤدي لظهور أعراض أكثر شدة لمن هم مصابون أصلاً. بالإضافة لذلك، يعد نقص الفيتامينات والمعادن الأساسية كالأحماض الدهنية أوميغا وفيتامين “د” عاملا مهما أيضا فيما يتعلق بصحة الدماغ ويمكن أن يؤدي لنشوء مشكلات نفسية متنوعة. كذلك، تلقي الدراسة الضوء على دور البريبايوتكس والبروبيوتكس (البكتيريا النافعة) في تحسين الصحة النفسية عن طريق تنظيم الجهاز الهضمي والدماغ؛ حيث ثبت وجود رابط واضح بين اضطرابات المعدة كالقولون العصبي والتوتر النفسي والاكتئ
إقرأ أيضا:مذكرات باحث عن الحياة- أعمل بمهنة التدريس الجامعي، وقد حصلت المجلة الخاصة بالكلية على أعلى تقييم على مستوى باقي الجامعات، م
- أريد أن أسأل عن بعض الكتب الدينية التي تحتوي على بعض الأشياء، مثلاًًًًًُ:الأبيات التي ما سئل الله به
- أمي لا تكلمني؛ لأني الأخ الأكبر، وأبي -رحمة الله عليه- كان مريضا، وكان لي أخوات بنات، وبعد وفاة والد
- Vito Volterra
- سؤالي هو :هل يمكن للطفل الذي يبلغ السنة والنصف أو أربع سنوات أن يمسك المصحف الشريف لأنه عندما أقرأ ا