في ضوء العالم الحديث الذي يتسم بسرعة وتيرة الحياة وضغطها المستمر، برزت أهمية الصحة النفسية بجانب الصحة الجسدية. ويقدم هذا المقال نظرة ثاقبة حول العلاقة غير المتوقعة بين ما نأكله ونشعر به عقليا وجسمانيا. يشير البحث العلمي إلى أن التغذية تلعب دوراً محورياً في دعم وظائف الدماغ والعقل بشكل عام. النظام الغذائي المتوازن الغني بالأطعمة الكاملة كالفاكهة والخضروات والحبوب الكاملة والبروتين النباتي يساهم في الحفاظ على الطاقة والمزاج الصحيين ويعزز القدرات المعرفية. حيث توفر الفيتامينات والمعادن الموجودة في تلك الأطعمة مواد بناء ضرورية للنظام العصبي الصحي ولإنتاج الناقلات العصبية المسؤولة عن التحكم بالحالة المزاجية والنوم والسلوك العام. بالمقابل، يُشير البحث أيضاً إلى أن اتباع حميات غنية بالدهون المشبعة والسكريات المضافة قد يؤدي لحدوث التهاب جسدي مرتبط مباشرة بحالات القلق والأرق وغيرها من مشاكل الصحة النفسية. بالإضافة لذلك، هناك دراسات تشير لعلاقة محتملة بين نقص الأحماض الدهنية الأساسية وأعراض اضطراب المزاج وضعف التركيز الذهني. بالتالي، عند التفكير في مفهوم الرعاية الذاتية
إقرأ أيضا:من مبادرات #اليوم_العالمي_للغة_العربية : مدرسة أحمد بن حنبل- في بعض الأحيان أدرك التشهد الأخير مع الإمام، ولا أقوم للركعة الأولى إلا بعد أن أكمل التشهد الأخير، ر
- أعاني من مشكلة ولا أحد يعرفها، بيني وبين ربي، ودائًما أدعو ربي أن يفرج همي، وأجلس أقول: يا رب ما أشك
- جزاكم الله خيرًا على مساعدتكم لنا. أنا شاب من المغرب، سني 32 سنة، وأرجو من حضرتكم أن تساعدوني؛ فقد ض
- أريد أن أدفع زكاة الفطرلأخي الموجود في بلد ثان هل يصح هذا؟
- أريد جزاكم الله خيراً الشرح لي بالتفصيل مع الأمثلة المعاشة لأفهم جيداً مصطلح الحديث الجرح والتعديل ك