يقدم النص شرحًا مفصلًا لخصائص الطبقات المختلفة للغلاف الجوي للأرض، بدءًا من التروبوسفير، وهي الطبقة الأقرب إلى سطح الأرض، والتي تتميز بتدرج حراري هابط مع زيادة الارتفاع، مما يساهم في تشكيل الأحوال المناخية مثل الأمطار والعواصف الرعدية. تليها الستراتوسفير، التي تمتد حتى ارتفاع خمسين ألف قدم فوق مستوى البحر، وتتميز بثبات الغازات داخلها وقلة التقلبات الهوائية، مما يجعلها مثالية للطائرات التجارية. تحتوي الستراتوسفير أيضًا على كميات كبيرة من الأوزون الذي يحمي الكائنات الحية من الأشعة الشمسية الضارة. بعد ذلك، تأتي الميزوسفير، وهي منطقة حساسة ومتغيرة بسرعة بسبب التغيرات المستمرة في درجات الحرارة، مما يجعلها أقل استقرارًا مقارنة بالطبقات الأخرى. وأخيرًا، الثيرموسفير هي طبقة نشطة للغاية بسبب معدلات الإشعاعات النارية العالية التي تستقبلها، مما يجعلها مصدرًا محتملًا للطاقة الكهربائية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السّفيفة- أعمل في إحدى الوزارات الحكومية ويوجد لدينا مشروع الصندوق الأهلي ومن شروطه أن أدفع مبلغ 750 جنيهاً عن
- باخيكورموس (سمكة)
- أنا مثل صاحب الفتوى رقم 12722، حيث الدنيا غير الدنيا ليست هناك صداقة إلا بمصلحة، لا يوجد الصديق الذي
- إذا ركزت في الصلاة، وخشعت فيها، وتدبّرت معنى الفاتحة، والتسابيح؛ أنسى عدد ركعات الصلاة، وإذا ركّزت ف
- ينزل مني سائل مرات عديدة ليس منيا، فماذا أفعل من أجل الوضوء والصلاة، وخاصة إن كنت في الشارع؟.