يستعرض النص التقدم السريع في مجال الذكاء الاصطناعي، مع التركيز على تقنية الواقع المعزز التي تدمج العناصر الرقمية بالعالم الحقيقي لتوفير تجارب تعليمية وتدريبية غامرة. في التعليم، يساعد الواقع المعزز الطلاب على فهم المفاهيم المجردة ثلاثية الأبعاد مثل بنية الخلية أو العمليات الفيزيائية من خلال نماذج ثلاثية الأبعاد تفاعلية. على سبيل المثال، يمكن للطلاب بناء نماذج هندسية وتحليلها بطرق كانت مستحيلة سابقاً، مما يجعل التعلم أكثر تفاعلية ومتعة. في التدريب المهني، يوفر الواقع المعزز سيناريوهات واقعية للمتدربين لممارسة مهاراتهم باستخدام معدات افتراضية، مما يقلل من المخاطر المرتبطة بالتدريب العملي. في مجال البناء، يمكن للعمال استخدام نظارات الواقع المعزز لتركيب الآلات الثقيلة بدقة عالية، بينما في الطب يمكن للطلاب إجراء عمليات جراحية افتراضية تحت إشراف طبيب رقمي. هذه التطبيقات لا تعزز فقط جودة التعليم والتدريب ولكنها أيضًا تمهد الطريق نحو مجتمع يعتمد بشكل كبير على الذكاء الاصطناعي، مما يوسع تأثير الثورة الرقمية إلى جميع جوانب الحياة الاجتماعية والثقافية والعلمية.
إقرأ أيضا:معركة بلاط الشهداء..حين وقف الغافقي على عتبات باريس- أعمل مع شركة تقدم خدمات المياه لمدينتي، في منصب محاسب ـ والحمد لله ـ وما يحصل معنا في الشركة ربما يؤ
- هل أعتبر مظلومة، وتستجاب دعوتي عندما أدعو على شخص كنت على علاقة معه، فخدعني واستغلني؟ علمًا أن هذه ا
- أنا أحب شخصًا قريبًا لي، أصغر منِّي بأربع سنوات، وكنت أحبه منذ الصغر، وأنا الآن في الجامعة، وما زال
- قانون ليزغيوال الأخلاقي
- Modern Hebrew