تعتبر تقنية النانو ثورة هادئة ولكنها مؤثرة بشكل كبير في تشكيل مستقبل مختلف القطاعات، بدءًا من الرعاية الصحية وانتهاءً بعلوم البيئة. تتمثل الجوهر الأساسي لهذه التقنية في دراسة خصائص المواد عند مقاييس نانومترية – وهي قياسات صغيرة جدًا حيث يتراوح حجم الذرات والمواد النانوية بين واحد إلى مائة نانومتر. رغم صغر حجمها، إلا أنها تحمل إمكانيات هائلة بسبب طريقة تفاعلها الفريدة مع الذرات والجزيئات الأخرى والعالم الخارجي.
في المجال الطبي، تعددت تطبيقات النانو النافعة، مثل الأدوية المحملة بالمواد النانوية التي تستهدف الأهداف المرضية بدقة عالية، وكذلك الروبوتات النانوية التي تقوم بإصلاح الخلايا التالفة. أما بالنسبة لقطاع الطاقة، فقد سهلت تقنية النانو تطوير خلايا شمسية أكثر كفاءة وبناء بطاريات ذات كثافة طاقة أعلى وأداء أفضل. حتى في علوم البيئة، أصبحت مواد النانو جزءًا أساسيًا من جهود التنظيف البيئي عن طريق امتصاص الملوثات الضارة.
إقرأ أيضا:عدد سكان المغرب في القرن 18على الرغم من هذه الإنجازات المثيرة للإعجاب، تواجه تقنية النانو أيضًا تحديات ملحة تتعلق بسلامتها على الصحة العامة والبيئة. لذلك
- عندي أسئلة أرجو من حضرتكم الإجابة عليها بسرعة، وأنا الحمد الله أؤمن بالله ولكن لا أستطيع أن أجيب أحد
- مديري في العمل طلب مني ذات مرة أن أكتب له رسالة على الكمبيوتر خاصة بالعمل ولكن هذه الرساله تتضمن طلب
- ما حكم الشرع في الرجل الذي يرتدي سواراً من القماش على يده مثل ما يلبسه الرياضيون على أيديهم؟
- كان قد أوصاني أحد أقاربي بالإكثار من قول « سبحان الكريم » وقال لي : لعل الله أن ينور بصيرتك . فلا أد
- بفضل من الله عندي من الأولاد 9 إلا أن أحدهم كلما رآه أحد يسأل إن كان هذا ولدي مما أثار الشك في نفسي،