استكشاف ظاهرة الإسقاط النجمي يفتح الباب أمام فهم تجربة فريدة من نوعها، حيث يُعتقد أن البعد الروحي للإنسان قادر على الخروج جسديًا أثناء النوم. هذه الظاهرة، المعروفة بالإسقاط النجمي، تسمح للشخص برؤية نفسه في حالة نوم وأحياناً حتى التحرك خارج الجسد. على الرغم من أن هذه التجربة قد تعرضت لتجارب مختلفة عبر التاريخ والثقافات، إلا أنها تظل غامضة ومعقدة. في الإسلام، يُعتبر النوم حالة من الراحة والاسترخاء اللازمين للجسد والعقل، ولا يوجد أساس واضح في القرآن الكريم أو السنة النبوية الشريفة يدعم فكرة الخروج من الجسم خلال النوم. لذلك، ينصح المسلمون بتجنب مثل هذه الأنشطة غير المؤكد شرعيتها. ومع ذلك، تشير بعض الأبحاث العلمية الحديثة إلى وجود روابط محتملة بين نشاط الدماغ وعمليات الاستيقاظ المبكر، والتي يمكن أن تتداخل مع الأحلام الطبيعية وتسبب تصورات خاطئة قد تبدو وكأنها إسقاط نجومية. من المهم التأكيد على أهمية الحفاظ على الصحة النفسية والجسدية وعدم الانجراف خلف أفكار وممارسات غير مؤكدة طبياً ودينياً.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : وَقِيلَ- إذا كان لدي رأس مال وقد بلغ حد النصاب، وشاركت به في تجارة ولكن الربح لم يصل و لا يعلم وقت وصوله بعد
- بيورن فون سيودو
- لقد حرم الله سبحانه وتعالى تشبه النساء بالرجال، والذي هو تشبههن في مشيتهن ولباسهن بالطريقة التي يتصف
- نهاية العالم كما نعرفه (وأنا بخير)
- لا أعلم متى أطهر. ولكن في بداية الحيض ينزل دم أحمر، إلى رابع يوم، بعد ذلك ينزل لون بني، وبعد فترة ين