في عالم الحمام المتنوع، هناك العديد من الأنواع التي تتمتع بقيمة فريدة سواء كانت لجمالها الاستثنائي أو ندرتها. يُعتبر “حمّام فكتوريا” أحد أغلى وأنفس أنواع الحمام البرّي، والذي ينتمي إلى بابوا غينيا الجديدة. يتميز هذا النوع بحجمه الكبير مقارنة بالحمام التقليدي، ولكنه نادراً ما يتكاثر مما يجعله أكثر ندرة وبالتالي أعلى سعراً. يعيش حمّام فكتوريا عادةً في المناطق المرتفعة ذات المناخ البارد، ويتغذى أساسياً على الحبوب والبذور والمكسرات المهروسة.
على الجانب الآخر، يعد “أبو فوطة”، المعروف أيضاً باسم “الفوطة”، واحداً من أغلى أنواع حمام الزينة. يتميز هذا النوع بشعر رأسه الكثيف الذي يشبه الفوطة، وهو أمر غير شائع بين سلالات الحمام الأخرى. بالإضافة إلى ذلك، فإن للحمام التركي شهرته الخاصة حيث يتميز بمنقاره الطويل ورجلاته الريشية، بينما يستطيع الحمام الهندي التحليق لمسافات طويلة بفضل جسمه المستدير ومنقاره الطويل وذيله القصير.
إقرأ أيضا:كتاب 《غناء العيطةالشعر الشفوي والموسيقى التقليدية في المغرب》 لمؤلفه حسن نجميهذه الأنواع وغيرها الكثير تمثل تنوعاً مذهلاً ضمن عالم الحمام، وكل منها لها خصائصها الفريدة التي جعلتها مرغ
- ما صحة قراءة سورة الفاتحة عند الانتهاء من الدعاء في نهاية الدروس العلمية؟
- كريستوفر دانيالز
- تحية طيبة.. وبعد: سؤالي: كنت مسافرا أنا واثنان من الزملاء بالعمل وأدركتنا الصلاة (صلاة العصر)، في ال
- رجل توفيت زوجته أثناء الولادة والطفل لا يزال على قيد الحياة، فهل يجوز أن ترضعه نصرانية مؤقتا؟ وجزاكم
- ديرالدو واندرلي لاعب كرة الطائرة البرازيلي