تسلط الأبحاث الأخيرة الضوء على دور الرياح الشمسية المحوري في تأثيراتها على الغلاف الجوي للأرض، خاصة فيما يتعلق بالغلاف الجوي الأعلى أو الإيونوسفير. حيث تكشف هذه الدراسات كيف تؤدي الاصطدامات بين جزيئات البروتونات والإلكترونات ذات الطاقة العالية المنبعثة من الشمس بذرات الهيدروجين والنيتروجين في الطبقات العليا للغلاف الجوي إلى حدوث تفاعل إشعاعي شمسي. هذا التفاعل يُحدث زيادات مؤقتة في درجة الحرارة وتيار كهرومغناطيسي قوي داخل الإيونوسفير، مما يساهم في عكس بعض أشكال الضوء الكهرومغناطيسي نحو الفضاء، وهي ظاهرة تعرف بانعكاس حراري للإيونوسفير.
بالإضافة لذلك، يشير البحث الحديث أيضًا إلى وجود ارتباط وثيق بين التقلبات في الرياح الشمسية والديناميكيات المناخية العالمية. وفقًا لنمذجة الكمبيوتر وتحليل البيانات التاريخية، قد يؤدي ازدياد نشاط الرياح الشمسية إلى انخفاض بسيط بدرجات حرارة سطح البحر الاستوائي نتيجة زيادة فقدان الحرارة الناجمة عن التسرب الزائد للأشعة تحت الحمراء عبر المسافات الأكبر في الغلاف الجوي – وهو ما يسمى “تأثير الدينموفريس”. رغم أهمية هذه
إقرأ أيضا:السلالات الجينية لمقبرة بامبلونة الإسلامية- أنا مخطوبة لرجل على خلق ودين، الحمد لله، وكنت في أحد الأيام مدعوة لعرس زميلة لي سوف تتزوج صديق خطيبي
- سافرت للحج مع زميلي وأسرته بسيارته، ووقع حادث لنا خلال فترة قيادتي للسيارة بسبب غلبة النوم عليّّ. فك
- كنت في حاجة ماسة إلى سيارة حتى أقضي بها مصالحي. ولكن لم يكن لدي من المال الكافي لكي أسدد المبلغ الإج
- فيلبيلد ستيسكال
- في إحدى السنوات أفطرت 8 أيام من رمضان وجاء رمضان جديد ولم أقضها فسألت معلمة التربية الإسلامية عن الح