تكشف الدراسات الحديثة عن علاقة وثيقة بين النظام الغذائي وصحة الدماغ، حيث تشير إلى أن اختيارنا للغذاء يمكن أن يلعب دوراً حاسماً في الحفاظ على وظائف الدماغ. الأبحاث التي أجريت مؤخراً تركز على أن اتباع نظام غذائي غني بالفواكه والخضروات والبروتينات الخالية من الدهون والألياف، مثل نظام البحر المتوسط الذي يتضمن الزيوت النباتية والمكسرات، يمكن أن يساهم في تحسين الصحة الإدراكية. في المقابل، تقليل استهلاك الأطعمة المعالجة والمكررة التي تحتوي على نسبة عالية من السكر والدهون المشبعة يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالأمراض العصبية المرتبطة بالعمر مثل مرض الزهايمر والخرف. بالإضافة إلى ذلك، تلعب بعض الفيتامينات والمعادن دوراً محورياً في دعم صحة الدماغ، حيث يمكن أن يؤدي نقصانها إلى ضعف الإدراك والتدهور الذهني. ومع ذلك، يجب التأكيد على أن النظام الغذائي ليس العامل الوحيد المؤثر في الصحة الدماغية؛ فالتمارين الرياضية المنتظمة والنوم الجيد والقضاء على الضغط النفسي تساهم جميعها في الحفاظ على حالة صحية للدماغ.
إقرأ أيضا:دول لا يتحدث لغاتها سوى بضعة الاف أو ملايين قليلة وتُدرس العلوم عبرها.. لماذا لا نُدرس العلوم بالعربية وهي أرحب وأكبر؟- Electoral district of Mackay
- سعيا لختم القرآن خلال شهر رمضان أسرع في القراءة وقد لا أفهم معنى بعض الآيات ولا أحاول أن ألتجئ إلى ت
- هل يجوز لزوجتي أن تستأذنني للذهاب لقضاء أمر، دون أن تعلمني ماهية هذا الأمر؟ وعندما منعتها، صرّحت أنه
- Ladob
- السؤال: وأنا أصلي الظهر وبجانبي رجل يصلي وأظنه كان خاشعا، فأحسست بالغيرة منه أو الحسد في قلبي، فهل ت