تسلط الدراسات الحديثة الضوء على دور النشاط البدني في الوقاية والعلاج من أمراض القلب، حيث تشير إلى وجود علاقة عكسية بين شدة النشاط البدني وخطر الإصابة بأمراض القلب. فقد أظهرت دراسة نُشرت عام 2020 أن ممارسة التمارين عالية الشدة لمدة ثلاث ساعات أسبوعياً تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة 35% مقارنة بعدم ممارسة أي نشاط بدني. كما أن النشاط الخفيف مثل المشي اليومي له تأثير وقائي، وإن كان بدرجة أقل. بالإضافة إلى ذلك، تُظهر الأبحاث أن التدريبات القاسية يمكن أن تكون فعالة في تحسين وظائف القلب لدى المرضى المصابين بفشل قلبي مزمن. هذه النتائج تدعم فكرة أن النشاط البدني يمكن أن يكون جزءاً أساسياً من خطط العلاج والتدبير الصحي لمختلف الحالات المرتبطة بالقلب.
إقرأ أيضا:سَقْصى (سأَل)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا مسلم مقيم في أوروبا - نسأل الله العفاف - لي صديق يعمل في إسطبل لتربية الخنازير, مع العلم أن مكسب
- أنا شاب عمري عشرون سنة، ذهبت لأصلي الجمعة، لكن نسيت أني غير متوضئ، ولم أتذكر إلا بعد أن بدأ الإمام ا
- ما الذي تبنى عليه حقوق الله عز وجل، وما الذي تبنى عليه حقوق العباد، وما الأصل في العبادات والمعاملات
- Nordkvaløya
- ماذا عن الشعور بالوحشة عند سماع صفات الله – كالساعد, والقدم, والصورة -؟ وإن كان المرء مؤمنًا بها فهل