في السنوات الأخيرة، شهد عالم الذكاء الاصطناعي تطورات هائلة أعادت تشكيل قواعد اللعبة في العديد من جوانب حياتنا اليومية. التعلم العميق، وهو أحد فروع الذكاء الاصطناعي الذي يستخدم الشبكات العصبونية لتدريب النماذج، قد حقق تقدمًا كبيرًا، مما أتاح فهمًا ومعالجة دقيقة للغة البشرية. هذا التقدم له تطبيقات واسعة النطاق، بدءًا من خدمات العملاء الآلية وحتى توليد المحتوى الإبداعي. بالإضافة إلى ذلك، أصبحت القيادة الذاتية للروبوتات والتكنولوجيا الخالية من اليدين أمرًا واقعيًا بفضل تقنية الليزر الثابت التي تستخدم الرادار بالليزر لرسم خريطة للعالم الحقيقي. هذه التقنية، إلى جانب استخدام شبكات أعصاب اصطناعية متعددة الطبقات، تمكّن الروبوتات من التعرف على البيئة واتخاذ القرارات بناءً عليها بحساسية عالية جدًا. مع توسع نطاق تأثير الذكاء الاصطناعي، برزت مشكلات الخصوصية والأمان وحماية البيانات كأولويات حاسمة، مما دفع الشركات والمؤسسات الأكاديمية إلى تحقيق الذكاء الاصطناعي الأخلاقي. كما أن امتزاج الواقع المعزز والواقع الافتراضي يجلب تجارب غامرة لم تكن ممكنة من قبل، بفضل التقدم الكبير في مرئيات الكمبيوتر وخوارزميات الرسوم المتحركة المدعومة بالتعلم العميق. هذه الاكتشافات الجديدة في مجال الذكاء الاصطناعي تشير إلى مستقبل أكثر ذكاءً، حيث يستمر الاستثمار
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العاتق أو العويتقة- أنا طالبة جامعية، وقد تكفَّلت جهة مانحة بدفع تكاليف دراستي، تصرف لي المصاريف المستحقة من رسوم ساعات،
- أنا شاب في مقتبل العمر: في العشرينيات. أصلي والحمد لله، لكني أصلي في البيت جميع الصلوات منفردا. هل ا
- يوجد مسجد قريب جدًّا من بيتي، فإذا كان يوم الجمعة، فهل لي أن أطوِّل المسافة بين بيتي والمسجد، بحيث أ
- نحن نصلي في مسجد ولكن الحر به شديد، فمنا من يضطر إلى الصلاة خارجه، ولكن هذا المسجد يرتفع عن الأرض مت
- كايتلين فورد