كشفت دراسات أحافير الديناصورات وسجل الحفريات عن رحلة مثيرة عبر تاريخ الحياة على الأرض، حيث أظهرت كيف تطور النظام البيئي من أشكال الحياة البدائية إلى مجتمعات متنوعة ومعقدة. يعود تاريخ أولى علامات الحياة إلى نحو مليار سنة مضت عندما ظهرت البكتيريا والميكروبات المعتمدة على الطاقة الشمسية لتصنع طعامها بنفسها. ومع تغير الغلاف الجوي تدريجيًا، تطورت أشكال حياة أبسط وأخف وزنًا وأكثر كفاءة، مثل الأركيون، التي اعتبرت سلفًا للنباتات والحيوانات البرية.
في مرحلة لاحقة، ظهرت الأنواع الإندوميتريتية المعقدة متعددة الخلايا، مما أدى إلى ازدهار الكائنات البحرية الفريدة كالديدان والأصداف والطحالب العملاقة. لكن أحد أهم الاكتشافات كان وجود الديناصورات التي سيطرت على الساحة لمدة طويلة قبل تعرضها لانقراض مفاجئ بسبب حدث كارثي أدى أيضًا إلى زوال العديد من النباتات والثدييات الأخرى. رغم ذلك، نجحت بعض الثدييات الأصغر حجمًا في البقاء والبقاء على قيد الحياة بفضل جهاز المناعة لديها، لتتحول فيما بعد إلى الشكل المسيطر الحالي للحياة – البشر.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدّربالةهذه الرحلة المذهلة تؤ
- ما الحكمة من بقاء أجسام الفراعنة محنّطة حتى الآن، رغم مرور آلاف السنين عليها؟ ولماذا تركهم الله على
- هل يجوز لي أن أشترك فى مسابقة يقدم جوائزها بنك ربوي، أي أن البنك قدم أسئلة ومن يجيب عليها سوف يكسب ج
- جزاكم الله خير الجزاء. وجدت هذا الحديث في الموقع لديكم في فضل آية الكرسي فنسخته وأرسلته لمن لدي من أ
- ما مدى صحة هذا الحديث: عن عائشة - رضي الله عنها – «من أصبح جنبًا أصبح مفطرًا»؟
- لقد تزوجت من ثماني عشرة سنة، ولدي أربعة أبناء، بعد زواجنا بأشهر حصلت خلافات بيننا، فرفع زوجي قضية طل