لقد قطعت رحلة الإنسان نحو فهم الكون شوطًا طويلًا عبر التاريخ الحديث لعلم الفلك. وقد ساهم استخدام التلسكوبات المتقدمة، مثل تلسكوب هابل الفضائي، بشكل كبير في توسيع معرفتنا ببنية المجرات وتطورها. فمن خلال هذه الأدوات الحديثة، تمكن العلماء من دراسة التركيبة الداخلية للمجرات بتفاصيل دقيقة، حيث حددوا أنها تتكون أساسًا من ثلاثة أقسام رئيسية: قلب نشط يحوي ثقبًا أسود ضخمًا، قرص كروي ضخم به غبار وغازات، بالإضافة إلى “قشرة” تحتوي على مجموعة متنوعة من الأجرام السماوية، بما فيها النجوم والكواكب والأغلبية المهولة من المادة المظلمة.
كما تقدم علم الفلك رؤى جديدة حول عملية الولادة النجمية، إذ يتضح أن تولد النجوم تحدث بسبب تراكم كثافة الغاز حتى الوصول لدرجة حرارة وضغط مناسبين لإطلاق انصهار الهيدروجين داخل نوى تلك المناطق المكثفة. وهذا الانصهار الحراري النووي هو المصدر الأساسي لطاقة الشمس ونظامنا الشمسي بأكمله تقريبًا.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الصندالةوفي الوقت نفسه، تعد محاولة اكتشاف الحياة خارج الأرض إحدى أهم تحديات عصرنا الحالي. رغم عدم توفر دلائل مباشرة حتى الآن، فإن الاحتمالات قائمة بقوة نظرًا
- هل يجوز أن تتزوج المرأة البالغة الراشدة من غير إذن وليها؟ وما الحكمة في ذلك؟ هل هناك أفضلية في الزوا
- أشتغل في شركة، وأحيانا تأتي عروض على بعض المنتجات، فأتصل بتاجر جملة ليأخذ منها كمية ليبيعها ويعطيني
- نحن في حالة حرب إذا كنا في دارنا أصبح القصف شديدا فأخرجنا النساء إلى مغارة في جبل وقلت لزوجتي ابقي ف
- بداية أحب أن أشكر لكم جهدكم المبارك وما أتمناه هو أن يكون هناك توثيق للفتوى من مصادر معروفة من أمهات
- المنطقة الغربية الكبرى للمتروبوليتان