في رحلة استكشافية فريدة عبر أنحاء العالم، يقدم النص نظرة ثاقبة على بعض أكثر المناطق برودة على وجه الأرض. بدءًا من المحطة العلمية فوستوك في أنتاركتيكا، حيث تم تسجيل أقل درجة حرارة رسمية تبلغ -89.2°C في عام 2010، وحتى المدن الصغيرة مثل سنَاج بكندا وأيضًا مدينة جرينلاند، حيث سجلت نقاط مختلفة مستويات منخفضة للدرجة الحرارية. بالإضافة إلى ذلك، يشير النص إلى مواقع روسيا الشرقية مثل فرخيوانسك واويامياكون اللاتي شهدتا درجات حرارة متدنية للغاية سابقًا. ومع ذلك، فإن هذه الرحلة ليست مقتصرة فقط على البرد الشديد؛ فهي تستعرض أيضًا كيف تؤثر درجات الحرارة المرتبطة بالتغير المناخي العالمي بشكل كبير على بيئتنا وحياة الإنسان. ومن الجدير بالملاحظة كذلك ذكر جبل ماكينلي بألاسكا الذي حافظ على معدلات ثابتة بالقرب من العتبة الأربعينية رغم الظروف القاسية. وبالتالي، تقدم هذه الرحلة منظورًا شاملاً لكيفية تأثير تغيرات المناخ على مختلف جوانب الحياة البشرية والكوكبية.
إقرأ أيضا:تكتل الأساتذة المطالبين باللغة العربية في التعليم- خالي يبلغ من العمر ستين سنة تقريبا أصيب بجلطة في الدماغ أفقدته ذاكرته أسال الله أن يشفيه وهو لم يتزو
- شركة استشارية مصرية تستثمر بالسعودية، تعاقدت مع مهندسين مصريين على العمل بالسعودية، وترفض إعطاءهم ال
- ليزا، براشوف
- هل يجوز للمتزوج قراءة هذا الكتاب: الإبداع في فن الاستمتاع ـ حيث وجدته في مكتبة صيد الفوائد على هذا ا
- ظروف العمل تقتضي في بعض الأحيان العمل بعد مواعيد العمل الرسمية بمقابل مادي ولكنني أرفض تقاضي هذا الم