في النقاش بين زيدون الصيادي وإسحاق البصري، يتناولان تأثير التعليم الرسمي على قدرة الأفراد على التعبير الحر عن آرائهم. يرى زيدون أن التعليم الرسمي يشكل عقبة أمام هذا التعبير، حيث يتم تربيته في بيئات تنفذ القيم الثقافية والاجتماعية السائدة، والتي قد تكون إيجابية أو سلبية. ويشير إلى أن هذه البيئات تتعلم لاحتياجات النظام الاجتماعي المقنن، مما قد يحد من القدرة على التفكير النقدي والتعبير الحر. من ناحية أخرى، يعتقد إسحاق أن التعليم الرسمي له جوانب إيجابية تساهم في تشكيل المواهب الفكرية والمهارات العملية، ويدعو إلى عدم التقليل من قيمته. يطرح زيدون سؤالًا مثيرًا حول ما إذا كان التعليم الرسمي يمكن اعتباره شكلًا من أشكال غسيل الدماغ المقنن، ويفشل في تقديم أسلوب أكاديمي محدد للتفكير النقدي. يبرز النقاش أهمية التفكير النقدي والتحليلي في تحديد مدى تأثير التعليم الرسمي على الفرد، ويشير إلى ضرورة البحث العلمي والدراسة المنهجية لاستكشاف هذه القضايا بعمق.
إقرأ أيضا:جينات الاندلسيين بين الواقع العلمي والتدليس- أنا في معهد للدراسات الإسلامية وندرس فقه عبادات وجنائي وعلوم شرعية هل دراستي لها تعتبر تفقها في الدي
- إنني فتاة أحب أن أستعد لرمضان بالعبادة والسهر ليلا وعندي مرض القولون يؤثر على صلاتي ونقض وضوئي مما ي
- لقد حصل لي أمر عندما قبلت في إحدى الكليات لاستكمال دراستي، وقد قبلت في الكلية بطريقة نظامية، وتم إعط
- لا أعرف كيف أبدأ.. الكثير من الكلام أريد قوله لكن سوف أختصر قدر الإمكانأمي حجت 7 مرات و اعتمرت أكثر
- الأذكار مثل سبحان الله ـ الحمد لله ـ لا إله إلا الله ـ الله أكبر وغيرها مما ذكرتها أنا أقولها منفردة