في النقاش حول تأثير الألعاب الإلكترونية على العنف والسلوكيات العدوانية، قدمت خديجة القروي وجهة نظرها بأن هذه الألعاب ليست مجرد وسيلة للترفيه، بل هي مدخل رئيسي لشحن النفوس بالإثارة والعدوانية. ترى خديجة أن الألعاب الإلكترونية تحول الطاقة إلى شعلة دائمة للإحباط والضيق بدلاً من كونها وسيلة لإطلاق الطاقة. في المقابل، جادل يزيد المقراني بأن الألعاب الإلكترونية ليست سببًا مباشرًا للعنف، بل هي وسيلة لإطلاق الطاقة والتفاعل الاجتماعي. وأكد يزيد على أن العنف ينبع من البيئة الاجتماعية والنفسية، لا من الألعاب نفسها، مشددًا على أهمية الإشراف والتوعية لتوجيه الطاقة بشكل إيجابي. من جهة أخرى، أكدت وداد السمان على أن الألعاب الإلكترونية تؤثر على طريقة تفكيرنا وتصرفاتنا، وأن العنف في الألعاب يمكن أن يكون له تأثير سلبي على الأطفال والمراهقين، خاصة إذا كانوا يفتقرون إلى الإشراف الكافي. استمر النقاش بين يزيد ووداد، حيث أكد يزيد أن التأثير السلبي للألعاب يعتمد على البيئة العائلية والاجتماعية، وأن الألعاب لا يمكن أن تكون بريئة تمامًا من التأثيرات السلبية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الملاية- من الناحية الشرعية ومنظور الدين، هل يمكن أن يعرف الإنسان مصيره الأخروي من الرؤى والأحلام، سواء ظهرت
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية : ۞-للميت ورثة من الرجال : (أخ شقيق) العدد 1 (زوج) ۞-
- Suhang Nembang
- ما رأيكم في هذه العبارة: (الله لا يمكن أن يرضي الجميع)، هل فيها شيء؟
- ابنة عمي احترق جسدها حروقًا كبيرة, وهي ملفوفة بشكل كامل بالرباط, باستثناء الوجه, فكيف يمكنها الوضوء