الأمير الشاعر، الذي ولد في الرياض عام 1949، هو ثاني أبناء الأمير عبد المحسن، وقد نشأ في بيئة أدبية غنية بفضل والدته الأميرة وضحة بنت الحمود الفيصل الحمود الرشيد الشمري. منذ صغره، كان للأمير علاقة متينة مع الأدب، وقد تعززت هذه العلاقة خلال سفراته الدراسية المتعددة التي أثرت على موهبته الشعرية. اشتهر بألقاب مثل “بدر الإنسانية” و”مهندس الكلمة”، مما يعكس تواضعه ووديته الفريدة، بالإضافة إلى براعته في اختيار الكلمات والنغمات الدقيقة. قدم الأمير العديد من المجموعات الشعرية الشهيرة، بما في ذلك “العصفور في تمرة العذق” و”رسالة من البدوي”، وشارك في العديد من الأحداث الثقافية العربية. كما ترك بصمة واضحة في عالم الموسيقى الحديثة من خلال تعاونه مع كبار الفنانين العرب مثل عبدالرب إدريس وطلال مداح ومحمد عبده. شغل الأمير أيضًا منصب رئيس نقابة الآداب والفنون بالمملكة قبل أن يتولى مهمة إدارة شؤون الشعر في السعودية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الْكياطن- حكم من صلى في باحة المسجد، أو بجواره مقتديا بصوت إمام المسجد؛ لأنه لم يتمكن من الدخول بسبب إغلاق باب
- أخت زوجتي وأخوها يمتلكان أرضًا، وهما بصدد بناء شقق لبيعها. وقد ساهمت زوجتي بمبلغ قدره 130 ألف دينار
- الأميرة إيمان بنت حسين بن عبد الله الثاني ملك الأردن
- إخواني المشايخ الأفاضل: أنا طالب مبتعث في دولة غربية، وأشهد الله أنني ألح على الزواج ومحاولة نيل رضى
- سامحوني على الإطالة، أما بعد .. فقد ورثت عن والداي (اللهم ارحم والداي وجميع موتى المسلمين) مبلغا كبي